درع تذكاري للوالدين *^
الهدية مفتاح من مفاتيح القلوب ، ولها تأثير بالغ في النفوس ، وسبب جوهري في زيادة المحبة والألفة ، وتكون الهدية أبلغ في التأثير حينما تكون بشكل مستمر بين الابن ووالديه ، ومن الهدايا القيمة التي أقترح أن تكون بين الابن ووالديه ، عمل درع تذكاري يتضمن كلمات الشكر والثناء ، والمحبة والصفاء ..
إن الإنسان إذا أرد أن يقدم شكراً لأحد ، فإنه عادة يترجم ذلك على درعٍ تذكاري محفوف بالزوايا اللامعة ، ومطليٌّ بأنفس وأعذب الكلمات الحانية ، لأن الدروع تحمل مكانة في نفوس أصحابها ..
فمنَّا من أهدى درعاً لرئيسه ، ومنَّا من تبادل الدروع بينه وبين زوجته ، وآخرين مع الأصدقاء ، وقليل منَّا من أهدى درعا لوالديه .
أخي .. أختي .. دعونا نقدم هذه الهدايا التذكارية للوالدين ، فكل منهما يستحق أنفس ما يملكه الإنسان ، فلا نبخل أن نقدم النزر اليسير لرفع معنوية الأب والأم .. لنقدم أنفس كلمات الحب ، وأثمن عبارات الشكر ، وأرق معاني الوفاء ، على درع أو دروع تتجدد مع تجدد الأيام والأعوام .. لنصنع رابطة الحب والوئام من هذا الباب ، والذي أتوقع بأنه سيكون له أثر معنوي ليس له حد ..
أخي .. أختي .. قد تقول بأن هذا الأمر صعب على النفس ، وأن هذا الأمر لم يعتاده الناس ، وفي هذا الأمر شيء من الحرج ، ولكن أقول لك : دعك من حديث النفس الذي يؤخرك عن إسعاد والديك ، وإنماء تقديرك لهم .
أجزم بأن بعض الأبناء ليس عنده مانع من أن يهدي لوالديه في كل شهر بالآلاف ، ولكن أتوقع بأن جلسة عائلية حميمة ، يُقدم من خلالها درع مكسو بعبارات الحب والشكر، لها أثر معنوي يفوق الخيال .. فما رأيك أن نجرب ؟
نموذج إهداء للأب ..
*÷&إهداء للغالي*÷&
إلى النجم الساري في سما أفقي ، إلى الغالي الذي سكن في أعماقي ، إلى منبع الخير الدافق ، والحنان الوافر .. إلى المربي الفاضل الذي نسج لي طريق النجاح في حياتي ، إليك أيها الوالد الحبيب ..
أبي .. أشكرك شكرا لا حد له ، فقد ربيتني أحسن تربية ، وأعنتني في إكمال دراستي ، واهتممت بي في كل شؤوني ، وعطرت لي كل حياتي ، وأنرت لي كل دروبي ، فأسال الله أن يبارك في حياتك ، وأن يعينني على برك ..
ابنك المحب / ........
نموذج إهداء للأم ..
*÷&إهداء للغالية*÷&
إلى من ملكت حواسي وإحساسي ، واحتوت عقلي وأفكاري ، وهامت بها نفسي وأنفاسي ، إلى الحب الصادق ، والمربية الفاضلة ، والشمس الوضاءة التي أنارت لي دروب النجاح في الحياة ، إليكِ أيتها الوالدة الحبيبة.
أمي .. أشكركِ شكرا لا حد له ، فقد ربيتيني أحسن تربية ، وأعنتيني في إكمال دراستي ، واهتممتِ بي في كل شؤوني ، وعطرتي لي كل حياتي، وأنرتِ لي كل دروبي ، فأسال الله أن يبارك في حياتك ، وأن يعينني على برك ..
ابنك المحب / ..........
الهدية مفتاح من مفاتيح القلوب ، ولها تأثير بالغ في النفوس ، وسبب جوهري في زيادة المحبة والألفة ، وتكون الهدية أبلغ في التأثير حينما تكون بشكل مستمر بين الابن ووالديه ، ومن الهدايا القيمة التي أقترح أن تكون بين الابن ووالديه ، عمل درع تذكاري يتضمن كلمات الشكر والثناء ، والمحبة والصفاء ..
إن الإنسان إذا أرد أن يقدم شكراً لأحد ، فإنه عادة يترجم ذلك على درعٍ تذكاري محفوف بالزوايا اللامعة ، ومطليٌّ بأنفس وأعذب الكلمات الحانية ، لأن الدروع تحمل مكانة في نفوس أصحابها ..
فمنَّا من أهدى درعاً لرئيسه ، ومنَّا من تبادل الدروع بينه وبين زوجته ، وآخرين مع الأصدقاء ، وقليل منَّا من أهدى درعا لوالديه .
أخي .. أختي .. دعونا نقدم هذه الهدايا التذكارية للوالدين ، فكل منهما يستحق أنفس ما يملكه الإنسان ، فلا نبخل أن نقدم النزر اليسير لرفع معنوية الأب والأم .. لنقدم أنفس كلمات الحب ، وأثمن عبارات الشكر ، وأرق معاني الوفاء ، على درع أو دروع تتجدد مع تجدد الأيام والأعوام .. لنصنع رابطة الحب والوئام من هذا الباب ، والذي أتوقع بأنه سيكون له أثر معنوي ليس له حد ..
أخي .. أختي .. قد تقول بأن هذا الأمر صعب على النفس ، وأن هذا الأمر لم يعتاده الناس ، وفي هذا الأمر شيء من الحرج ، ولكن أقول لك : دعك من حديث النفس الذي يؤخرك عن إسعاد والديك ، وإنماء تقديرك لهم .
أجزم بأن بعض الأبناء ليس عنده مانع من أن يهدي لوالديه في كل شهر بالآلاف ، ولكن أتوقع بأن جلسة عائلية حميمة ، يُقدم من خلالها درع مكسو بعبارات الحب والشكر، لها أثر معنوي يفوق الخيال .. فما رأيك أن نجرب ؟
نموذج إهداء للأب ..
*÷&إهداء للغالي*÷&
إلى النجم الساري في سما أفقي ، إلى الغالي الذي سكن في أعماقي ، إلى منبع الخير الدافق ، والحنان الوافر .. إلى المربي الفاضل الذي نسج لي طريق النجاح في حياتي ، إليك أيها الوالد الحبيب ..
أبي .. أشكرك شكرا لا حد له ، فقد ربيتني أحسن تربية ، وأعنتني في إكمال دراستي ، واهتممت بي في كل شؤوني ، وعطرت لي كل حياتي ، وأنرت لي كل دروبي ، فأسال الله أن يبارك في حياتك ، وأن يعينني على برك ..
ابنك المحب / ........
نموذج إهداء للأم ..
*÷&إهداء للغالية*÷&
إلى من ملكت حواسي وإحساسي ، واحتوت عقلي وأفكاري ، وهامت بها نفسي وأنفاسي ، إلى الحب الصادق ، والمربية الفاضلة ، والشمس الوضاءة التي أنارت لي دروب النجاح في الحياة ، إليكِ أيتها الوالدة الحبيبة.
أمي .. أشكركِ شكرا لا حد له ، فقد ربيتيني أحسن تربية ، وأعنتيني في إكمال دراستي ، واهتممتِ بي في كل شؤوني ، وعطرتي لي كل حياتي، وأنرتِ لي كل دروبي ، فأسال الله أن يبارك في حياتك ، وأن يعينني على برك ..
ابنك المحب / ..........
الجمعة فبراير 27, 2015 11:57 pm من طرف عصام الصامت
» شاهد هذا الفيديو قبل موتك
الأحد يونيو 22, 2014 6:45 pm من طرف خاطر سفاح
» ارسم ابتسامة من قهر واسكب دمعة من فرح
الأحد يونيو 22, 2014 11:50 am من طرف خاطر سفاح
» كيف نستغل شهر رمضان
الأربعاء أغسطس 03, 2011 9:16 am من طرف يحيى الشهري
» مشهد عن القطيعه
الخميس يناير 06, 2011 2:50 am من طرف مشبب